رواية بابا سارتر للروائي و الكاتب العراقي #علي_بدر
- هذة الروايه لا تشبة الا نفسها
كأنها مزيج من جميع الثقافات العراقية و الأزمنة مابين فرنسا و العراق و تجمع بين سارتر و سيمون دي بفرار و المقارنه مع سهيل ادريس و عايدة .
- فيلسوف الصدريه كان يحاول الأقتناع بشكل يائس بصواب ان الغثيان و الشعور بعدميه الحياة لا عدمها ( لم يفرق المثقفون آنذاك بين العدمية و العدم )
و هذا كان سبب انتحار الفيلسوف .
و اعتقد ان هناك شخصية اهم من شخصية فيلسوف الصدرية هي شخصية اسماعيل
الذي تنقل من بائع للصور الخلاعية الى الشيوعية لإرضاء رب عمله ، الى الوجودية بصداقته للفيلسوف ثم تحول الى البنيوية و اعمال ميشيل فوكو لينتهي الى درب الأصولية !
-
( من سياق الروايه )
- فازت بجائزة الدولة للأداب في بغداد ، و جائزة أبي القاسم الشابي في تونس ، و جائزة الأبداع الأدبي في الأمارات العربية ، و ترجمت إلى العديد من اللغات الأجنبية .
لقراءة الرواية pdf /
https://www.facebook.com/notes/jaimes-bond/%D8%B9%D9%84%D9%8A-%D8%A8%D8%AF%D8%B1-%D9%85%D8%AF%D9%91%D8%B9%D9%8A-%D9%83%D8%A7%D8%B0%D8%A8-%D9%88%D9%85%D8%AF%D9%84%D9%91%D8%B3/117150141988780
ردحذف#علي_بدر هذا مدّعي ، أو مدلّس .
ردحذففإذا كان علي بدر مدّعي فهو يستولي على تراث علي بدر الحقيقي
حيث أن علي بدر الروائي العراقي صاحب الروايات الاولى :
بابا سارتر ، شتاء العائلة ،الطريق إلى تل المطران. ، الوليمة العارية.، صخب ونساء وكاتب مغمور. ، مصابيح أورشليم. الركض وراء الذئاب.
والتي كتبت من 2001 حتى 2007 ، وهو التاريخ الذي قضاه علي بدر الحقيقي في العراق قبل خروجه الى الاردن ، وهو علي بدر الذي ولد عام 1964 في بغداد ، وخاض الحربين العراقيتين الاولى والثانية ، كما يوضح المقال التعريفي في ويكيبيديا ..
https://ar.wikipedia.org/…/%D8%B9%D9%84%D9%8A_%D8%A8%D8%AF%…
ولكن حساب الويكيبيديا نفسه للصفحة المذكورة بدأ في 1 مايو 2009 ، وكان اول سطر فيه هو كما مبين في الصورة (1) ، يقول ان علي بدر روائي عراقي تولد 1964 ، ثم قام آدمن يدعى Saadk333 ، في 17 مايو 2012 بحذف تاريخ الولادة .. ليبقى مجهولا .
وكل المقابلات الصحفية مع علي بدر وكل مقالاته التي كتبها بنفسه حتى عام 2009 ( ودراساته - التي وللمصادفة انتهت كلها قبل 2009 - اذ لم يعد علي بدر الحالي مهتم أو قادر على كتابة الدراسات ) كانت ترفق بصور تختلف تماما عن صورة علي بدر الحالي ( المدعي أو المدلّس ) - كما هو موضح بالصور التالية .
وأما علي بدر الحالي ، فهو مختلف تماما عن السابق ، إن بالشكل او الاسلوب الادبي في الكتابة أو حتى بتاريخ الميلاد كما يظهر في حسابه على الفيسبوك على أنه من مواليد 1979 !!!!
رابط الحساب على الفيسبوك للمدّعي علي بدر :
https://www.facebook.com/ali.j.bader
فأي ناقد يمكنه ان يرى الاختلاف بين الروايات السبعة الاولى قبل 2007 ، والروايات التالية ، والتي بدأت مع رواية حارس التبغ في 2008 ، والتي اتهمه حولها الدكتور ابراهيم خليل في كتابه النقدي ( الرواية، التاريخ، السيرة، دراسات في السرد الروائي ) ، بأنه سرقها حرفيا من رواية بريد بغداد للروائي(خوسيه ميجيل باراس) المولود في سانتياغو عام 1928 وروايته صدرت في عام 1994 وقام بترجمتها الى اللغة العربية صالح علماني لتصدر في عام 2008 ، وكتب عن ذلك في مقالة مفصلة في جريدة الدستور العراقية
http://www.daraddustour.com/.../17581-2014-05-12-21-49-15
وأي باحث يمكنه أن يكتشف أن قطار الدراسات لعلي بدر السابق لعام 2009 ، توقف مع علي بدر الجديد الواصل فجأة الى بلجيكا في نفس الفترة ، وبشكل جديد تماما ومختلف ، واصغر بكثير من علي بدر الذي عاش في عمان ، وكان قد كتب سبع روايات و ست دراسات ، كلها بمستوى عالي من الحبكة والحرفة الادبية ، بينما علي بدر الجديد ( المدّعي أو المدلّس ) أصبح عاجزا فجأة عن الدراسات ، وتهاوى خطه الأدبي البياني نحو الحضيض وصولا لرواية الكافرة التي أي قارئ يمكنه أن يشعر بتدني مستواها الأدبي العام مقارنة برواية بابا سارتر ، عكس طبيعة الأشياء ، مما يدعو للشك بأن علي بدر صاحب حساب الفيسبوك هو نفسه علي بدر الحقيقي ، وقد قام بزراعة شعر ( وهذا حقه المشروع - مع أنه تدليس من نوع آخر ) ، وبالتالي شعر أنه يبدو أصغر عمراً وعدل تاريخ ميلاده على الفيسبوك ليصبح أصغر بـ 15 سنة كاملة ، وهذا تدليس وخداع فعلي لايليق بمثقف عراقي ، وعليه أن يعتذر عنه للجميع ..
أو أن علي بدر الحقيقي قد اختفى ، وان علي بدر الحالي استغل الشبه بينهما ، واستولى على تراث علي بدر الحقيقي واستغل مجده ليبني مجدا مسروقاً ..