رواية بابا سارتر للروائي و الكاتب العراقي #علي_بدر
- هذة الروايه لا تشبة الا نفسها
كأنها مزيج من جميع الثقافات العراقية و الأزمنة مابين فرنسا و العراق و تجمع بين سارتر و سيمون دي بفرار و المقارنه مع سهيل ادريس و عايدة .
- فيلسوف الصدريه كان يحاول الأقتناع بشكل يائس بصواب ان الغثيان و الشعور بعدميه الحياة لا عدمها ( لم يفرق المثقفون آنذاك بين العدمية و العدم )
و هذا كان سبب انتحار الفيلسوف .
و اعتقد ان هناك شخصية اهم من شخصية فيلسوف الصدرية هي شخصية اسماعيل
الذي تنقل من بائع للصور الخلاعية الى الشيوعية لإرضاء رب عمله ، الى الوجودية بصداقته للفيلسوف ثم تحول الى البنيوية و اعمال ميشيل فوكو لينتهي الى درب الأصولية !
-
( من سياق الروايه )
- فازت بجائزة الدولة للأداب في بغداد ، و جائزة أبي القاسم الشابي في تونس ، و جائزة الأبداع الأدبي في الأمارات العربية ، و ترجمت إلى العديد من اللغات الأجنبية .
لقراءة الرواية pdf /